الأربعاء، 19 أغسطس 2009

تناقضات صحيح البخارى(1)

تناقضات صحيح البخارى

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :

هذا كتاب يبين التناقضات فى صحيح البخارى بين روايات الحديث الواحد أو بين حديث وحديث ومعظم تلك التناقضات فى الأخبار وسوف نذكر رقم الحديث فى كثير من الأحاديث وفى البعض الذى ليس له رقم سنذكر اسم الكتاب واسم الباب الموجود فيه الحديث وهى :

1 :

1-إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه

54-الأعمال بالنية ولكل 0000الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت 00يتزوجها 000

2529-الأعمال بالنية ولامرىء00

3898-00فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها 000إليه ومن كانت هجرته000ورسوله

6953-أيها الناس إنما الأعمال بالنية وإنما لامرىء ما نوى فمن كانت هجرته 000ورسوله ومن هاجر 000يتزوجها 000إليه

-(كتاب الدعوات باب الإنتهاء عن المعاصى )سمعت عبد الله بن عمرو يقول قال النبى المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه

وهم يناقضون فى وجود الهجرة المستمرة لله الحديث التالى الذين يبين انتهاء الهجرة بعد فتح مكة :

3899 أن عبد الله بن عمر كان يقول لا هجرة بعد الفتح (4309 4310 4311) (كتاب المغازى باب وقال الليث حدثنى يونس)

3080-3900-4312-عن عائشة انقطعت الهجرة مذ فتح الله على نبيه

3900- عن عطاء بن أبى رباح قال زرت عائشة مع عبيد بن عمير الليثى فسألناها عن الهجرة فقالت لا هجرة اليوم

2783-2825 3077-3078-3079-عن ابن عباس قال قال النبى لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية وإذا استنفرتم فانفروا

2962-2963-عن مجاشع أتيت النبى أنا وأخى فقلت بايعنا على الهجرة فقال مضت الهجرة لأهلها فقلت علام تبايعنا قال على الإسلام والجهاد (3078-4305-4307-3079-4306-4308)(كتاب المغازى باب وقال الليث حدثنى يونس : حدثنى مجاشع00ذهب أهل الهجرة بما فيها 00)

2:

2- عن عائشة أن الحارث بن هشام سأل رسول الله فقال يا رسول الله كيف يأتيك الوحى فقال رسول الله أحيانا يأتينى مثل صلصلة الجرس وهو أشده على فينفصم عن وقد وعيت عنه ما قال وأحيانا يتمثل لى الملك رجلا فيكلمنى فأعى ما يقول قالت عائشة ولقد رأيته ينزل عليه الوحى فى اليوم الشديد البرد فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا

3215- عن عائشة أن الحارث بن هشام سأل النبى كيف يأتيك الوحى قال كل ذلك يأتينى الملك أحيانا فى مثل صلصلة الجرس فيفصم عنى وقد وعيت ما قال وهو أشده على ويتمثل لى الملك أحيانا رجلا فيكلمنى فأعى ما يقول

وطرق الوحى هى بتحديد صلصلة الجرس ومجىء الملك رجلا يناقضون طريقة الوحى بجلوس الملاك على كرسى فى السماء فى الحديث التالى :

4-3238-6214-أن جابر بن عبد الله الأنصارى قال وهو يحدث عن فترة الوحى فقال فى حديثه بينا أنا أمشى إذ سمعت صوتا من السماء فرفعت بصرى فإذا الملك الذى جاءنى بحراء جالس على كرسى بين السماء والأرض فرعبت منه فرجعت فقلت زملونى فأنزل الله تعالى "يا أيها المدثر قم فأنذر إلى قوله والرجز فاهجر "

6214-ثم فتر عن الوحى فبينما أنا أمشى سمعت 00بصرى إلى السماء 00الأرض

3238-00فترة فبينما 000بصرى قبل السماء قد جاءنى 00والأرض فجثئت منه حتى هويت إلى الأرض فجئت أهلى فقلت زملونى زملونى فأنزل الله تعالى "يا أيها المدثر قم فأنذر 00

3 :

3- وكان يكتب الكتاب العبرانى فيكتب من الإنجيل بالعبرانية 00فقال اقرأ 00الأكرم

والكتابة بالعبرانية تناقض كتابته بالعربية فى رواية :

3392 يقرأ الإنجيل بالعربية

6982- "اقرأ 00ما لم يعلم "00وكان يكتب الكتاب العربى فيكتب بالعربية من الإنجيل

4 :

11-عن أبى موسى قال قالوا يا رسول الله أى الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده

هنا أفضل العمل السلامة من اليد واللسان يناقض الأحاديث التالية التى كل منها يناقض ما قبله وما بعده من الأعمال:

14-عن عبد الله بن عمرو أن رجلا سأل النبى أى الإسلام أفضل قال تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف (كتاب الاستئذان باب إفشاء السلام أيضا) هنا العمل الأفضل إطعام الطعام وما بعده الإيمان وما بعده الصلاة

26-1519-عن أبى هريرة أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله قيل ثم ماذا قال الجهاد فى سبيل الله قيل ثم ماذا قال حج مبرور وما بعده الحج وما بعده الإيمان والجهاد وما بعده الجهاد وما بعده الأحسن قضاء وما بعده الزوج المكثر من الزواج

527- 2782-5970- 7534 - 00عبد الله قال سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة على وقتها قال ثم أى قال بر الوالدين قال ثم أى قال الجهاد فى سبيل الله (أيضا كتاب التوحيد باب وسمى النبى الصلاة عملا)

1520-2784- 2876-2575-1861-عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل أفلا نجاهد قال لا ولكن أفضل الجهاد حج مبرور/جهادكن الحج /نعم الجهاد الحج

2518-عن أبى ذر قال سألت النبى أى العمل أفضل قال إيمان بالله وجهاد فى سبيله قلت فأى الرقاب أفضل 00

2786-6494-أن أبا سعيد الخدرى حدثه قال قيل يا رسول الله أى الناس أفضل فقال رسول الله مؤمن يجاهد فى سبيل الله بنفسه وماله قالوا ثم من قال مؤمن فى شعب من الشعاب يتقى الله ويدع الناس من شره

-(كتاب الدعوات باب القصد والمداومة على العمل )عن عائشة أن رسول الله قال سددوا 00وإن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل وقد تكرر 2 غير هذا فى نفس الكتاب عن عائشة

-2305-2306-2390-2393-2401-2606-2609 عن أبى هريرة كان لرجل على النبى جمل سن من الإبل 00قال النبى إن خياركم أحسنكم قضاء

-(كتاب النكاح باب كثرة النساء)ابن عباس هل تزوجت قلت لا قال فتزوج فإن خير هذه الأمة أكثرها نساء

ونلاحظ هنا أن العمل الأفضل أى الخير أى الأحب إلى الله مرة السلام من اللسان واليد ومرة إطعام الطعام ومرة الإيمان ومرة الصلاة ومرة الحج المبرور ومرة الإيمان والجهاد معا ومرة الجهاد ومرة الدائم من العمل وكله غير الأخر والتناقض الثانى فى العمل الثانى فى بعض تلك الأحاديث يناقض ما فى الأحاديث الأخرى ففى مرة الجهاد كما فى الحديث الثالث ومرة بر الوالدين كما فى الرابع ومرة إتقاء الله ومرة الأحسن قضاء ومرة أكثر الرجال تزوجا

والتناقض الثالث هو بين كون الجهاد فى سبيل الله أفضل العمل فى 2786 وأمثاله وبين كون الحج أفضل الجهاد فى 1520 وأمثاله

5 :

9- عن أبى هريرة عن النبى قال الإيمان بضع وستون شعبة والحياء شعبة من الإيمان

هنا تعريف الإيمان يناقض الأحاديث بعده حيث لا ذكر للحياء فى الإيمان فيها وهى:

50-عن أبى هريرة قال كان النبى بارزا للناس فأتاه رجل فقال ما الإيمان قال الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وبلقائه ورسله وتؤمن بالبعث قال ما الإسلام 00(أيضا كتاب التفسير سورة لقمان )عن أبى هريرة 000وملائكته ورسله ولقائه وتؤمن بالبعث

53-87-523-1398-3095-3510-4368-4269-6176-7266-7556- "00ابن عباس 00إن وفد عبد القيس 000ونهاهم عن أربع أمرهم بالإيمان بالله وحده قال أتدرون ما الإيمان قالوا الله ورسوله أعلم قال شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصيام رمضان وأن تعطوا من المغنم الخمس (أيضا كتاب التوحيد باب قول الله تعالى والله خلقكم وما تعملون /كتاب التمنى باب وصاة النبى وفود العرب )

-(كتاب المغازى باب بنى تميم )ابن عباس 00الإيمان بالله شهادة أن لا إله إلا الله وعقد واحدة وإقام الصلاة 00

والملاحظ هنا التناقض ففى الأول الحياء من الإيمان وهو غير مذكور فى الثانى والثالث والثانى الإيمان فيه هو الإيمان بالله وملائكته ولقائه ورسله والبعث أى اليوم الأخر والثالث الإيمان هو الشهادتين وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وخمس المغنم والرابع شهادة أن لا إله إلا الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وخمس المغنم وكله ليس فيه شىء مشترك اللهم إلا الإيمان بالله وحده هو شهادة أن لا إله إلا الله ومن فتعريف الإيمان متناقض

6:

13-عن أنس عن النبى قال لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

14- عن أبى هريرة أن رسول الله قال فو الذى نفسى بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده

15-عن أنس قال قال النبى لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين

-(كتاب الأيمان والنذور باب كيف كان يمين النيى )أنه سمع جده عبد الله بن هشام قال كنا مع النبى 00فقال النبى لا والذى نفسى بيده لا تؤمن حتى أكون أحب إليك من نفسك 00

16 -21- 6041-عن أنس ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما

والتناقض ممثل فى 13 حب الأخ والنبى (ص)أخ للمؤمن- مثل النفس وفى 14و15 أن يحب النبى (ص)أكثر من الوالد والولد والناس كلهم وفى كتاب الأيمان و16و21و6041حب النبى (ص)أكثر من النفس فالحب المماثل غير الحب أكثر من الناس غير الحب أكثر من الناس جميعا .

7:

33- 6095-عن أبى هريرة عن النبى آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان

34-2459-أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا ائتمن خان وإذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر /أربع 00إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد00فجر 3178-أربع خلال من كن فيه كان منافقا خالصا من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر

17-3784-سمعت أنسا عن النبى قال آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار

والتناقض الأول فى العدد المحدد لصفات النفاق فمرة 3ومرة 4 والتناقض الثانى فى تحديد صفات النفاق ففى 33 الكذب والإخلاف والخيانة وفى 34 الكذب والخيانة والغدر والفجور فهنا الإتفاق على 2 هما الكذب والخيانة واختلفوا فى الصفة الثالثة ففى 33 الإخلاف وفى 34 الغدر والفجور وزاد فى 17 صفة غير الكل وهى بغض الأنصار .

8:

2946-25-6924-6925-عن ابن عمر أن رسول الله قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوها عصموا منى دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله

6882-عن ابن عباس أن النبى قال أبغض الناس إلى الله ثلاثة ملحد فى الحرم ومبتغ فى الإسلام سنة الجاهلية ومطلب دم امرىء بغير حق ليهريق دمه

3893-عن عبادة بن الصامت أنه قال إنى من النقباء الذين بايعوا رسول الله وقال وبايعناه على أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزنى ولا نقتل النفس التى حرم الله إلا بالحق 00

وأطراف الحديث أيضا 123-2810-3126-7458

والتناقض هو قتال الناس حتى يسلموا فى 25 بينما فى 6882و3893 حرم القتل ومن ثم التهديد به أيا كان بدون حق ومن ضمنه الإكراه على الإسلام

9:

41-42-أن أبا سعيد الخدرى أخبره أنه سمع رسول الله يقول إذا أسلم العبد فحسن إسلامه يكفر الله عنه كل سيئة كان زلفها وكان بعد ذلك القصاص الحسنة بعشر أمثالها إلى 700ضعف والسيئة بمثلها إلا أن يتجاوز الله عنها إذا أحسن أحدكم إسلامه فكل حسنة يعملها تكتب له بعشر أمثالها إلى 700ضعف وكل سيئة يعملها تكتب بمثلها

1975- 1976-حدثنى عبد الله بن عمرو بن العاص قال لى رسول الله 00وإن بحسبك أن تصوم كل شهر 3 أيام فإن لك بكل حسنة عشر أمثالها

2989- عن أبى هريرة قال قال رسول الله كل سلامى من الناس عليه صدقة 00وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة

2996 -سمعت أبا موسى مرارا يقول قال رسول الله إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا

1894- 1904-5927-7492-7538 عن أبى هريرة أن رسول الله قال الصيام جنة00 الصيام لى وأنا أجزى به والحسنة بعشر أمثالها

والتناقض الأول بين كون الحسنة بـ10أو 700 ضعف فى 41 بينما فى 2989 حسنة المشى للصلاة حسب عدد الخطوات وهى قد تقل أو تساوى أو تزيد على 10و700

والتناقض الثانى بين أن الكتابة تكون لمن يعمل فى 41 و2989 بينما فى 2996 لمن لم يعمل لكونه مريض أو مسافر

10 :

47-عن أبى هريرة أن رسول الله قال من اتبع جنازة مسلم إيمانا وإحتسابا وكان معه حتى يصلى عليها ويفرغ من دفنها فإنه يرجع من الأجر بقيراطين كل قيراط مثل أحد ومن صلى عليها ثم رجع قبل أن تدفن فإنه يرجع بقيراط

1323-أن أبا هريرة يقول من تبع جنازة فله قيراط

1325-أن أبا هريرة قال قال رسول الله من شهد الجنازة حتى يصلى فله قيراط ومن شهد حتى تدفن كان له قيراطان قيل وما القيراطان قال مثل الجبلين العظيمين

والتناقض هو بين قيراطين أجر اتباع الجنازة فى 47 وبين قيراط فى 1323

11:

80-عن أنس قال قال رسول الله إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم ويثبت الجهل ويشرب الخمر ويظهر الزنا

81-5577-6808-عن أنس قال قال رسول الله من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل ويظهر الزنا وتكثر النساء ويقل الرجال حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد

1414-(كتاب النكاح باب يقل الرجال وتكثر النساء )وقال أبو موسى عن النبى وترى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يلذن به من قلة الرجال وكثرة النساء .

والتناقض الأول هو بين رفع العلم فى 80الذى يعنى زواله كله وبين قلة العلم فى 81 الذى يعنى بقاء جزء منه والتناقض الثانى بين 50 امرأة للرجل فى 81 وبين 40امرأة له فى كتاب النكاح

12:

97-3011 -حدثنى أبو بردة عن أبيه قال قال رسول الله ثلاثة لهم أجران رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بمحمد والعبد المملوك إذا أدى حق الله وحق مواليه

3446-عن أبى موسى الأشعرى قال قال رسول الله إذا أدب الرجل أمته فأحسن تأديبها وعلمها فأحسن تعليمها ثم أعتقها فتزوجها كان له أجران وإذا آمن بعيسى ثم آمن بى فله أجران 00

6148- عن سلمة بن الأكوع قال خرجنا مع رسول الله إلى خيبر فسرنا ليلا 00زعموا أن عامرا حبط عمله قال 00فقال رسول الله كذب من قاله إن له لأجرين إنه لجاهد مجاهد قل عربى نشأ بها مثله

5647-5648-5660-5661-5667- عن عبد الله قال أتيت النبى فى مرضه وهو يوعك وعكا شديدا وقلت إنك لتوعك وعكا شديدا قلت إن ذلك بأن له أجرين قال أجل

وأطراف الحديث 97هى2544-2547-2553011-3446-5083

-(كتاب التفسير سورة عبس )عن عائشة عن النبى قال مثل الذى يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام ومثل الذى يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران

-(كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة باب أجر الحاكم إذا اجتهد ) عن عمرو بن العاص أنه سمع رسول الله يقول إذ حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران

والتناقض الأول هو بين آمن بنبيه فى 97 وبين آمن بعيسى (ص)فى 3446 فالكتابى له أكثر من نبى مثل موسى (ص)وهارون (ص)وداود(ص)وسليمان (ص)00وعيسى(ص)- والإيمان أساسا يكون بكل الرسل - ومن ثم فالإيمان بأى منهم يخالف الإيمان بعيسى (ص)إذا لم يكن فى عهده والتناقض الثانى هو تحديد من لهم أجر بثلاثة فى 97 ليس منهم الرجل المؤدب أمته فى 3446 والمجاهد كعامر له أجرين فى 6148 وأجرين لمرض النبى (ص)فى 5647وذكر أجران لمن يقرأ القرآن متعاهدا فى كتاب التفسير وذكر أجران للحاكم المصيب فى كتاب الإعتصام

13:

92- عن أبى موسى قال سئل النبى عن أشياء كرهها فلما أكثر عليه غضب ثم قال للناس سلونى عما شئتم قال رجل من أبى قال أبوك حذافة فقام أخر فقال من أبى يا رسول الله فقال أبوك سالم مولى شيبة فلما رأى عمر ما فى وجهه قال يا رسول الله إنا نتوب إلى الله عز وجل

93- 540- أخبرنى أنس بن مالك أن رسول الله خرج فقام عبد الله بن حذافة فقال من أبى فقال أبوك حذافة ثم أكثر أن يقول سلونى فبرك عمر على ركبتيه فقال رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا فسكت

والتناقض الأول هو أن عبد الله بن حذافة سأل فى 92 بعد طلب النبى سلونى وفى 93 سأل قبل أن يقول النبى سلونى والتناقض الثانى هو أن قول عمر فى 92 "يا رسول الله إنا نتوب إلى الله عز وجل "يخالف قوله فى 93 "رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا "مخالفة تامة

14:

83- عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله وقف فى حجة الوداع بمنى للناس يسألونه فجاءه رجل فقال لم أشعر فحلقت قبل أن أذبح فقال اذبح ولا حرج فجاء أخر فقال لم أشعر فنحرت قبل أن أرمى قال ارم ولا حرج فما سئل النبى عن شىء قدم ولا أخر إلا قال افعل ولا حرج

124-رأيت النبى عند الجمرة فقال رجل يا رسول الله نحرت قبل أن أرمى قال ارم ولا حرج قال أخر يا رسول الله حلقت قبل أن أنحر قال انحر ولا حرج فما سئل عن شىء قدم ولا أخر إلا قال افعل ولا حرج

-(كتاب الرقاق باب لا يؤاخذكم الله باللغو فى أيمانكم )عن ابن عباس قال قال رجل للنبى زرت قبل أن أرمى قال لا حرج قال آخر حلقت قبل أن أذبح قال لا حرج قال آخر ذبحت قبل أن أرمى قال لا حرج

-(كتاب الرقاق باب لا يؤاخذكم الله باللغو فى أيمانكم )أن عبد الله بن عمرو بن العاص حدثه أن النبى بينما هو يخطب يوم النحر إذ قام إليه رجل فقال كنت أحسب يا رسول الله كذا وكذا وكذا قبل كذا وكذا ثم قام أخر فقال يا رسول الله كنت أحسب كذا وكذا لهؤلاء الثلاث فقال النبى افعل ولا حرج لهن كلهن يومئذ عن شىء إلا قال افعل ولا حرج

وأطراف حديث عبد الله بن عمرو 1736-1737-1738-6665 وأطراف حديث ابن عباس 84-1721-1722-1723-1734-1735-6666

والتناقض الأول هو فى المكان ففى 83 منى وفى 124 الجمرة ومرة يوم النحر والتناقض الثانى أن الحلق فى 83 أولا والنحر ثانيا وفى 124 النحر أولا والحلق ثانيا والتناقض الثالث هو فى بعض الأحاديث كالثالث ثلاثة سألوا وفى الرابع اثنان فقط

15:

104-3189- 1832-4295-00النبى 00حمد الله وأثنى عليه ثم قال إن مكة حرمها الله ولم يحرمها الناس 000وإنما أذن لى فيها ساعة من نهار ثم عادت حرمتها اليوم كحرمتها بالأمس 0000الإذخر00فإنه لقينهم ولبيوتهم 0وهو عن ابن عباس ،1587-1833-1834-2090-2423-2783-3077-4313

1349- عن أبى هريرة 000لقبورنا وبيوتنا

3367-2129-4084-2889-2893 –- (كتاب الأطعمة باب الحيس كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة باب ما ذكر النبى معنى على اتفاق أهل العلم كتاب الدعوات باب التعوذ من غلبة الرجال )عن عبد الله بن زيد عن النبى إن إبراهيم حرم مكة ودعا لها وأيضا عن أنس

ومن أطراف الحديث 112-2434-6880

والتناقض الأول هو فيمن حرم مكة ففى 104 ومثلها حرمها الله وفى 2129 ومثلها حرمها إبراهيم (ص)وهذا غير ذاك والتناقض الثانى فى الإذخر فمرة للقبور والبيوت فى 1349 ومرة للقين والبيوت فى 1587 والقبور غير القين وهو الحداد

16:

111- 3047 6903-6915-عن أبى جحيفة قال قلت لعلى هل عندكم كتاب قال لا إلا كتاب الله أو فهم أعطيه رجل مسلم أو ما فى هذه الصحيفة قلت فما فى هذه الصحيفة قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مسلم بكافر

1870-3179-عن على قال ما عندنا شىء إلا كتاب الله وهذه الصحيفة عن النبى المدينة حرم ما بين عائر إلى كذا من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ذمة المسلمين واحدة فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ومن تولى قوما بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل

6755-3712-(كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة باب ما يكره من التعمق )قال على ما عندنا من كتاب نقرؤه إلا كتاب الله غير هذه الصحيفة قال فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل وفيها المدينة حرم ما بين عير إلى ثور فمن أحدث 00كسابقه

وأطراف الحديث أيضا فى 11-1870-3087-3172-3179-6755-6903-6915-7300

والتناقض هو فى الموجود فى الصحيفة ففى 111وأمثالها العقل وفكاك الأسير وعدم قتل المسلم بالكافر وفى 1870 وأمثالها حرم المدينة وذمة المسلمين والتحديث وتولى القوم وفى 6755وأمثالها الجراحات وأسنان الإبل وحرم المدينة وذمة المسلمين والتحديث وتولى القوم ونلاحظ أن موضوعات 111 غير 1870 غير موضوعات 6755 ولا يوجد إتفاق بين الثلاثة وإنما يوجد اتفاق بين 1870وبين 6755 فى 4موضوعات وخلاف فى الجراحات وأسنان الإبل

17:

116-564-601-أن عبد الله بن عمر قال صلى بنا النبى العشاء فى أخر حياته فلما سلم قام فقال أرأيتكم ليلتكم هذه فإن رأس مائة سنة منها لا يبقى ممن هو على ظهر الأرض أحد

-(كتاب الدعوات باب سكرات الموت)عن عائشة قالت كان رجال من الأعراب جفاة يأتون النبى فيسألونه متى الساعة فكان ينظر إلى أصغرهم فيقول إن يعش هذا لا يدركه الهرم حتى تقوم عليه ساعتكم

والتناقض هو عدم بقاء كل من عاش فى عهد الرسول بعد مائة سنة فى 116 وفى كتاب الدعوات يبقى بعده بعض الأعراب الصغار حتى الساعة وهى القيامة

18:

123-عن أبى موسى قال جاء رجل إلى النبى فقال يا رسول الله القتال فى سبيل الله فإن أحدنا يقاتل غضبا ويقاتل حمية فرفع إليه رأسه قال ما رفع رأسه إليه رأسه إلا أنه كان قائما فقال من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا فهو فى سبيل الله

2810-جاء رجل إلى النبى فقال الرجل يقاتل للمغنم والرجل يقاتل للذكر والرجل ليرى مكانه فمن فى سبيل الله 0000

3126-قال أعرابى للنبى الرجل يقاتل للمغنم والرجل يقاتل ليذكر ويقاتل ليرى مكانه من فى سبيل الله00

والتناقض هو فى قول الرجل ففى 123ذكر المقاتل غضبا والمقاتل حمية وفى 2810 ذكر المقاتل للمغنم والمقاتل للذكر والمقاتل ليرى مكانه وفى 3126 المقاتل للمغنم والمقاتل للذكر والمقاتل ليرى مكانه ونوعى المقاتل فى 123 غير الأنواع الثلاثة فى 2810و3126

19:

130-عن أم سلمة قالت جاءت أم سليم إلى رسول الله فقالت يا رسول الله إن الله لا يستحى من الحق فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت فقال النبى إذا رأت الماء فغطت أم سلمة تعنى وجهها -وقالت يا رسول الله وتحتلم المرأة قال نعم تربت يمينك فبم يشبهها ولدها

3328-130-282-6091-6121-عن أم سلمة أن أم سليم قالت يا رسول الله إن الله لا يستحى من الحق فهل على المرأة الغسل إذا احتلمت قال نعم إذا رأت الماء فضحكت أم سلمة فقالت تحتلم المرأة فقال رسول الله فبما يشبه الولد

والتناقض هنا فى فعل أم سلمة ففى 130 غطت وجهها وفى 3328 ضحكت وهذا غير ذاك

20:

144-عن أبى أيوب الأنصارى قال قال رسول الله إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يولها ظهره شرقوا أو غربوا

145-149- عن عبد الله بن عمر أنه كان يقول إن ناسا يقولون إذا قعدت على حاجتك فلا تستقبل القبلة ولا بيت المقدس فقال عبد الله بن عمر لقد ارتقيت يوما على ظهر بيت لنا فرأيت رسول الله على لبنتين مستقبلا بيت المقدس لحاجته

148-3102-عن عبد الله بن عمر قال ارتقيت فوق ظهر بيت حفصة لبعض حاجتى فرأيت رسول الله يقضى حاجته مستدبرا القبلة مستقبل الشام

والتناقض الأول هو بين عدم استقبال القبلة وبيت المقدس فى 144 وبين إباحة استقبال القبلة وبيت المقدس فى 145و148 والتناقض الثانى بين "ظهر بيت لنا "فى 145 وبين ظهر بيت حفصة "فى 148فبيتهم هو بيت لعمر وبيت حفصة هو من بيوت النبى(ص)

21:

117-عن ابن عباس قال بت فى بيت خالتى ميمونة بنت الحارث زوج النبى وكان النبى عندها فى ليلتها فصلى النبى العشاء ثم جاء إلى منزله فصل 4 ركعات ثم نام ثم قام ثم قال نام الغليم أو كلمة تشبهها ثم قام فقمت عن يساره فجعلنى عن يمينه فصلى 5 ركعات ثم صلى ركعتين ثم نام حتى سمعت غطيطه أو خطيطه ثم خرج إلى الصلاة

183-أنه بات عند ميمونة زوج النبى وهى خالته فاضطجعت فى عرض الوسادة واضطجع رسول الله فى طولها فنام رسول الله حتى إذا انتصف الليل أو قبله بقليل استيقظ رسول الله فجلس يمسح النوم عن وجهه بيده ثم قرأ العشر آيات الخواتم من سورة آل عمران ثم قام إلى شن معلق فتوضأ منها أحسن وضوءه ثم قام يصلى فقمت فصنعت مثل ما صنع ثم ذهبت فقمت إلى جنبه فوضع يده اليمنى على رأسى وأخذ بأذنى اليمنى يفتلها فصلى ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم أوتر ثم اضطجع حتى آتاه المؤذن فقام فصلى ركعتين خفيفتين ثم خرج فصلى الصبح

728- قال قمت ليلة أصلى عن يسار النبى فأخذ بيدى أو بعضدى حتى أقامنى عن يمينه وقال بيده من وراء00

5919-بت ليلة عند ميمونة بنت الحارث خالتى وكان رسول الله عندها فى ليلتها فقام رسول الله يصلى من الليل فقمت عن يساره فأخذ بذؤابتى فجعلنى عن يمينه

6215-بت فى بيت ميمونة والنبى عندها فلما كان ثلث الليل الأخر أو بعضه قعد ينظر إلى السماء فقرأ "إن فى خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولى الألباب "

-(كتاب الدعوات باب الدعاء إذا انتبه بليل)عن ابن عباس قال بت000فتتامت صلاته 13 ركعة 00

والتناقض الأول هو عدد الركعات الأولى فمرة 4فى 177 ومرة 2فى 183 والتناقض الثانى هو عدد الركعات الكلى فمرة 11 (4+5+2)فى 177 ومرة فى 183 (2+2+2+2+2+1 +2)وفى كتاب الدعوات أيضا والتناقض الثالث هو فى وقت اليقظة من النبى فمرة فى183 "إذا انتصف الليل أو قبله بقليل "ومرة فى 6215"فلما كان ثلث الليل الآخر أو بعضه"وهذا غير ذاك والتناقض الرابع فيما أمسكه النبى من جسم ابن عباس فمرة "وأخذ بأذنى اليمنى يفتلها "فى 183 ومرة فى 728"فأخذ بيدى أو بعضدى "ومرة فى 5919"فأخذ بذؤابتى "والأذن غير اليد غير العضد غير الشعر

22:

159-00عثمان بن عفان 00قال قال رسول الله من توضأ نحو وضوئى هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه

160-00عثمان00سمعت النبى يقول لا يتوضأ رجل يحسن وضوءه ويصلى الصلاة إلا غفر له ما بينه وبين الصلاة حتى يصليها

والتناقض هو فى مدى الغفران ففى 159 غفران ما تقدم الصلاة من الذنوب وفى 160 غفران ما بين الصلاتين فقط والأول مدى من الولادة حتى وقت الصلاة الأخيرة التى صلاها والثانى ما بين الصلاتين وهو وقت قصير

23:

195-عن أنس قال حضرت الصلاة فقام من كان قريب الدار إلى أهله وبقى قوم فأتى رسول الله بمخضب من الحجارة فيه ماء فصغر المخضب أن يبسط فيه كفه فتوضأ القوم كلهم قلنا كم كنتم قال 80 وزيادة

3575-(80رجلا )

3574-00حتى بلغوا فيما يريدون من الوضوء وكانوا 70 أو نحوه

200-عن أنس أن النبى دعا بإناء من ماء فأتى بقدح رحراح فيه شىء من ماء فوضع أصابعه فيه فجعلت أنظر إلى الماء ينبع من بين أصابعه قال أنس فحزرت من توضأ ما بين 70 إلى 80

3572- عن أنس أتى النبى بإناء وهو بالزوراء فوضع يده فى الإناء 00فتوضأ القوم قال قتادة لأنس كم كنتم قال 300أو زهاء 300

والتناقض الأول هو فى عدد المتوضئين فمرة فى 195 عددهم 80وزيادة ومرة فى 3575 عددهم 80 ومرة فى 3574 عددهم 70ومرة فى 20عددهم ما بين 80:70 ومرة فى 3572 عددهم 300 والتناقض الثانى هو فى وسع الإناء ففى 195 إناء ضيق لم تدخل يده مبسوطة فيه وفى الباقى إناء واسع مرحرح

24:

172-عن أبى هريرة قال أن رسول الله قال إذا شرب الكلب فى إناء أحدكم فليغسله سبعا

147-حدثنى حمزة بن عبد الله عن أبيه قال كانت الكلاب تبول وتقبل وتدبر فى المسجد فى زمان رسول الله فلم يكونوا يرشون شيئا من ذلك

التناقض هو بين غسل مكان الكلب سبعا إذا شرب فى 172 بينما فى 147 لم يكونوا يغسلون حتى أماكن بولها فى المسجد الذى يجب أن يكون أطهر من الإناء

25:

135-6954-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله لا تقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ قال رجل من حضرموت ما الحدث يا أبا هريرة قال فساء أو ضراط

176- 445-477-647-648-659-2119-3229-4717-عن أبى هريرة قال قال النبى لا يزال العبد فى صلاة ما كان فى المسجد ينتظر الصلاة ما لم يحدث فقال رجل أعجمى ما الحدث يا أبا هريرة قال الصوت يعنى الضرطة

والتناقض الأول هو كون الرجل حضرمى وهذا يعنى أنه عربى فى 135 بينما فى 176 أعجمى والتناقض الثانى هو تعريف الحدث فى 135بأنه فساء وضراط معا بينما فى 176 ضراط فقط

26:

179-292-أن زيد بن خالد أخبره أنه سأل عثمان بن عفان قلت أرأيت إذا جامع فلم يمن قال عثمان يتوضأ كما يتوضأ للصلاة ويغسل ذكره قال عثمان سمعته من رسول الله فسألت عن ذلك عليا والزبير وطلحة وأبى بن كعب فأمروه بذلك

293- أخبرنى أبو أيوب قال أخبرنى أبى بن كعب أنه قال يا رسول الله إذا جامع الرجل المرأة فلم ينزل قال يغسل ما مس المرأة منه ثم يتوضأ ويصلى

291-عن أبى هريرة عن النبى قال إذا جلس بين شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب الغسل

180- عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله أرسل إلى رجل من الأنصار فجاء ورأسه يقطر فقال النبى لعلنا أعجلناك فقال نعم فقال رسول الله إذا أعجلت أو قحطت فعليك الوضوء

والتناقض هو فى الحكم فمرة فى 179و180 الوضوء فقط وفى 293 الوضوء مع غسل ما مس المرأة من الرجل وفى 291 الغسل

27:

185 عن عمرو بن يحيى المازنى عن أبيه أن رجلا قال لعبد الله بن زيد أتستطيع أن ترينى كيف كان رسول الله يتوضأ فقال عبد الله بن زيد نعم فدعا بماء فأفرغ على يديه فغسل مرتين ثم مضمض واستنثر ثلاثا ثم غسل وجهه ثلاثا ثم غسل يديه مرتين مرتين إلى المرفقين ثم مسح رأسه بيديه فأقبل بهما وأدبر بدأ بمقدم رأسه حتى ذهب بهما إلى قفاه ثم ردهما إلى المكان الذى بدأ منه ثم غسل رجليه

186-عن عمرو عن أبيه قال شهدت عمرو بن أبى حسن سأل عبد الله بن زيد عن وضوء النبى فدعا بتور من ماء فتوضأ لهم وضوء النبى فأكفأ على يده من التور فغسل يديه ثلاثا ثم أدخل يده فى التور فمضمض واستنشق واستنثر ثلاث غرفات 000

191-197-199-عن عبد الله بن زيد أنه أفرغ من الإناء على يديه فغسلهما ثم غسل أو مضمض واستنشق من كفة واحدة ففعل ذلك ثلاثا 00

192-00شهدت 00فدعا بتور من ماء فتوضأ لهم فكفأ على يديه ثلاثا

157-عن ابن عباس قال توضأ النبى مرة مرة

158- عن عبد الله بن زيد أن النبى توضأ مرتين مرتين

159-160-164-1934-6433- 00عثمان بن عفان 00فأفرغ على كفيه ثلاث 00ثم غسل وجهه ثلاثا ويديه إلى المرفقين ثلاثا مرار ثم مسح برأسه ثم غسل رجليه ثلاث مرار إلى الكعبين

والتناقض الأول هو فى عدد مرات الوضوء ففى 185 مرتين وفى الباقى ثلاثا والتناقض الثانى هو الاستنشاق فمرة استنشق من ثلاث غرفات أى كفوف فى 186 ومرة من غرفة أى كف واحدة فى 191

28:

201- سمعت أنسا يقول كان النبى يغسل أو كان يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد ويتوضأ بالمد

252- حدثنا أبو جعفر أنه كان عند جابر بن عبد الله هو وأبوه وعنده قوم فسألوه عن الغسل فقال يكفيك صاع فقال رجل ما يكفينى فقال جابر كان يكفى من هو أوفى منك شعرا

التناقض هو فى مقدار الماء فى 201 صاع إلى خمسة أمداد أى صاع وربع حسب أقوالهم وبين صاع فى 252

29:

2097-عن جابر بن عبد الله قال كنت مع النبى فى غزاة فأبطأ بى جملى وأعيا00ثم قال أتبيع الجمل قلت نعم فاشتراه منى بأوقية 00فأمر بلالا أن يزن له أوقية 00قال خذ جملك ولك ثمنه

3089-سمع جابر بن عبد الله اشترى منى النبى بعيرا بأوقيتين ودرهم أو درهمين 00ووزن لى ثمن البعير

2118 عن عطاء وغيره عن جابر 000أخذته بأربعة دنانير00عن سالم عن جابر بمائتى درهم 00عن عبيد الله بن مقسم عن جابر 00أحسبه قال أربع أواق وقال أبو نضرة عن جابر اشتراه بعشرين دينارا

2861- 00فبعث النبى أواق من ذهب "

2309- 4 دنانير وقيراط

والتناقض الأول هو فى الثمن ففى 2097 أوقية وفى 3089 أوقيتين وفى 2118 4دنانير و200درهم و4 أواق و 20 دينارا وفى 2309 أربعة دنانير وقيراط والتناقض الثانى هو فى الوازن فمرة فى 2097 بلال ومرة النبى (ص)فى 3089

30:

2560-قالت عائشة إن بريرة دخلت عليها تستعينها فى كتابتها وعليها 5 أواقى نجمت عليها فى 5 سنين 00

2561-عن عائشة قالت جاءت بريرة فقالت إنى كاتبت أهلى على 9 أواق فى كل عام أوقية فأعينيننى

والتناقض الأول هو فى المكتوب ففى 2560 عددهم 5أواقى وفى 2561 عددهم 9 أواقى والتناقض الثانى فى عدد سنوات الدفع فمرة 5 سنوات فى 2560 ومرة 9 سنوات فى 2561

31:

550-عن أنس بن مالك كان رسول الله يصلى العصر والشمس مرتفعة فيذهب الذاهب إلى العوالى فيأتيهم والشمس مرتفعة وبعض العوالى على 4 أميال أو نحوه

551- عن أنس بن مالك قال كنا نصلى العصر ثم يذهب الذاهب منا إلى قباء فيأتيهم والشمس 00

548-عن أنس بن مالك قال كنا نصلى العصر ثم يخرج الإنسان إلى بنى عمرو بن عوف فيجدهم يصلون العصر

والتناقض هو فى مكان الذهاب فمرة العوالى فى 550 ومرة إلى قباء فى 551 ومرة إلى بنى عمرو بن عوف فى 548

32:

541-547-568-599-771-عن أبى برزة كان النبى يصلى الصبح وأحدنا يعرف جليسه 00

572-أن عائشة قالت لقد كان رسول الله يصلى الفجر فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات فى مروطهن ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحد

867 ما يعرفن من الغلس

565-747-جابر 00والصبح بغلس

560-جابر بن عبد الله فقال كان النبى 00والصبح كانوا أو كان النبى يصليها بغلس

872-عن عائشة أن رسول الله كان يصلى الصبح بغلس فينصرفن نساء المؤمنين لا يعرفن من الغلس أو لا يعرف بعضهن بعضا/578- لا يعرفن أحد من الغلس

371- عن أنس أن رسول الله غزا خيبر فصلينا عندها صلاة الغداة بغلس

والتناقض هو فى موعد صلاة الصبح ففى 541 تصلى والنهار طالع حيث يعرف الجليس جليسه وفى الباقى تصلى فى الغلس وهو الظلام

33:

543-562-1174عن ابن عباس أن النبى صلى بالمدينة سبعا وثمانيا الظهر والعصر والمغرب والعشاء

1090-عن عائشة قالت الصلاة أول ما فرضت ركعتين فأقرت صلاة السفر وأتمت صلاة الحضر

1092- 1109- 00وقال عبد الله رأيت إذا أعجله السير يؤخر المغرب فيصليها ثلاثا ثم يسلم

775- سمعت أبا وائل قال جاء رجل إلى ابن مسعود فقال قرأت المفصل الليلة فى ركعة فقال هذا كهذ الشعر لقد عرفت النظائر التى كان النبى يقرن بينهن فذكر عشرين سورة من المفصل وسورتين من آل حاميم فى كل ركعة

-(كتاب فضائل القرآن باب تأليف القرآن )قال عبد الله قد علمت النظائر التى كان النبى يقرأهن اثنين اثنين فى كل ركعة فقام عبد الله ودخل معه علقمة وخرج علقمة فسألناه فقال عشرون سورة من أول المفصل على تأليف ابن مسعود أخرهن الحواميم حم الدخان وعم يتساءلون

والتناقض الأول هو فى عدد ركعات الصلوات ففى 543 حسب رأى الفقهاء الظهر والعصر والعشاء أربعا وفى 543و1092و1109 المغرب ثلاثا بينما فى 1090 الصلوات كلها رباعية لكونها تامة وفى 775 توجد صلاة 10 ركعات لقراءة سورتين من العشرين فى كل ركعة والتناقض الثانى فى حديث عبد الله ففى الأول سورتين من آل حاميم فى كل ركعة وفى الثانى أخرهن حم الدخان وعم يتساءلون وعم يتساءلون ليس من الحواميم

34:

581-عن ابن عباس قال شهد عندى رجال مرضيون وأرضاهم عندى عمر أن النبى نهى عن الصلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس وبعد العصر حتى تغرب /5819

582-583-586-588-589-أخبرنى ابن عمر قال قال رسول الله لا تحروا بصلاتكم طلوع الشمس ولا غروبها

3766-عن معاوية قال 000ولقد نهى عنهما يعنى الركعتين بعد العصر

-(كتاب المغازى باب وفد عبد القيس )عن عائشة 00فلما انصرف قال يا بنت أبى أمية سألت عن الركعتين بعد العصر إنه آتانى ناس من عبد القيس بالإسلام من قومهم فشغلونى عن الركعتين اللتين بعد الظهر فهما هاتان

590-أنه سمع عائشة قالت والذى ذهب به ما تركهما وما لقى الله تعالى حتى ثقل عن الصلاة وكان يصلى كثيرا من صلاته قاعدا تعنى الركعتين بعد العصر وكان النبى لا يصليهما فى المسجد مخافة أن يثقل على أمته

591-عن عائشة قالت ركعتان لم يكن رسول الله يدعهما سرا ولا علانية ركعتان قبل صلاة الصبح وركعتان بعد العصر

593- 1631-عن عائشة قالت ما كان النبى يأتينى فى يوم بعد العصر إلا صلى ركعتين

3272-إذا طلع حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تبرز إذا غاب حاجب الشمس فدعوا الصلاة حتى تغيب

3273-ولا تحينوا بصلاتكم طلوع الشمس ولا غروبها فإنها تطلع بين قرنى شيطان أو الشيطان

554-573-4851-7434-7435-7436-عن جرير قال كنا عند النبى فنظر إلى القمر ليلة 00فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها

585- عن ابن عمر أن رسول الله قال لا يتحرى أحدكم فيصلى عند طلوع الشمس ولا عند غروبها

587-3796-عن معاوية إنكم لتصلون صلاة لقد صحبنا رسول الله فما رأيناه يصليها ولقد نهى عنهما يعنى الركعتين بعد العصر

1992-1995-00ولا صلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس ولا بعد العصر حتى تغرب الشمس

التناقض الأول هو تحريم الصلاة بعد العصر فى 581 حتى حديث كتاب المغازى وإباحتها فى590 وما بعدها والتناقض الثانى هو أن النبى (ص)كان يصلى الركعتين بعد العصر خفية فى بيته فى 590 بينما كان يصليها علانية فى 591

35:

603-606- 3457- عن أنس قال ذكروا النار والناقوس فذكروا اليهود والنصارى فأمر بلال أن يشفع الآذان وأن يوتر الإقامة

604-أن ابن عمر كان يقول كان المسلمون حين قدموا المدينة 00فقال بعضهم اتخذوا ناقوسا مثل ناقوس النصارى وقال بعضهم بل بوقا مثل قرن اليهود 00

والتناقض هو ذكر النار والناقوس فى 603وذكر الناقوس والبوق فى 604 والنار لليهود غير البوق

36:

628-685-2848-6008-7246-عن مالك بن الحويرث أتيت النبى فى نفر من قومى فأقمنا عنده 20ليلة وكان رحيما رفيقا00

631-حدثنا مالك أتينا النبى ونحن شببة متقاربون فأقمنا عنده 20يوما وليلة

والتناقض هو بين 20ليلة فى 628وبين 20يوما وليلة فى 631 فهناك فارق يوم أى نهار بينهما

37:

529-عن أنس قال ما أعرف شيئا كان على عهد النبى قيل الصلاة قال أليس صنعتم ما صنعتم فيها

530- دخلت على أنس00لا أعرف شيئا مما أدركت إلا هذه الصلاة وهذه الصلاة قد ضيعت

650- دخل على أبو الدرداء وهو مغضب فقلت ما أغضبك فقال والله ما أعرف من أمة محمد شيئا إلا أنهم يصلون جميعا

724-عن أنس بن مالك أنه قدم المدينة فقيل له ما أنكرت منا منذ يوم عهدت رسول الله قال ما أنكرت شيئا إلا أنكم لا تقيمون الصفوف

والتناقض هو ضياع الدين كله حتى الصلاة فى 529و530 و ضياع الدين كله عدا الصلاة الجماعية فى 650وفى الصلاة لم يضع منها شيئا سوى عدم إقامة الصفوف

38:

651-عن أبى موسى قال النبى أعظم الناس أجرا فى الصلاة أبعدهم ممشى والذى ينتظر الصلاة حتى يصليها مع الإمام أعظم أجرا من الذى يصلى ثم ينام

731-عن زيد بن ثابت أن رسول الله اتخذ حجره00فخرج إليهم فقال 000فصلوا أيها الناس فى بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء فى بيته إلا المكتوبة

والتناقض هو فى الصلاة الأفضل أجرا ففى 651صلاة الأبعد ممشى وفى 731 صلاة المكتوبة فى المسجد قريب الممشى أو بعيد سيان

39:

653-2829-عن أبى هريرة أن رسول الله قال 00ثم قال الشهداء خمسة المطعون والمبطون والغريق وصاحب الهدم والشهيد فى سبيل الله

720-عن أبى هريرة قال قال النبى الشهداء الغرق والمطعون والمبطون والهدم

5733- عن أبى هريرة عن النبى قال المبطون شهيد والمطعون شهيد

والتناقض هو فى عدد الشهداء ففى653وما شاكلها 5 وفى720 عددهم 4 وفى 5733 عددهم 2

40:

760-761-عن أبى معمر قال قلت لخباب بن الأرت أكان النبى يقرأ فى الظهر والعصر قال نعم قلت بأى شىء كنتم تعلمون قراءته قال باضطراب لحيته

776-عن عبد الله بن أبى قتادة أن النبى كان يقرأ فى الظهر فى الأوليين بأم الكتاب وسورتين وفى الركعتين الأخريين بأم الكتاب ويسمعنا الآية 00وهكذا فى العصر

778-حدثنى عبد الله بن أبى قتادة أن النبى كان يقرأ بأم الكتاب وسورة معها فى الركعتين الأوليتين من صلاة الظهر وصلاة العصر ويسمعنا الآية أحيانا

والتناقض الأول هو بين سرية القراءة فى 760و761 وبين سماع القراءة أحيانا أو دوما بمعرفة المقروء سورة أو سورتين والفاتحة فى 776و778 والتناقض الثانى هو بين قراءة سورتين فى 776 وقراءة سورة مع الفاتحة فى 778

41:

843- 6329-عن أبى هريرة قال جاء الفقراء إلى النبى فقالوا ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجات العلى 00قال ألا أحدثكم 00تسبحون وتحمدون وتكبرون خلف كل صلاة 33

844-14477-2408-5975-6330-6473-6615-7292-أملى على المغيرة بن شعبة فى كتاب إلى معاوية أن النبى كان يقول فى دبر كل صلاة مكتوبة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطى لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد

والتناقض هو فى المقول خلف الصلاة دوما ففى 843 التسبيح والتحميد والتكبير 33مرة وفى 844 قول "لا إله إلا الله000 الجد "وهذا غير ذاك

42:

886-5981-عن عبد الله بن عمر أن عمر بن الخطاب رأى حلة سيراء عند باب المسجد فقال يا رسول الله لو اشتريت هذه فلبستها يوم الجمعة وللوفد إذا قدموا عليك فقال رسول الله إنما يلبس هذه من لا خلاق له فى الآخرة ثم جاءت رسول الله منها حللا فأعطى عمر بن الخطاب منها حلة فقال عمر يا رسول الله كسوتنيها وقد قلت ما قلت فى حلة عطارد قال رسول الله لم أكسكها لتلبسها فكساها عمر بن الخطاب أخا له بمكة مشركا

948-3054- أن عبد الله بن عمر قال أخذ عمر جبة من استبرق تباع فى السوق فأخذها فأتى رسول الله فقال يا رسول الله ابتع هذه تجمل بها للعيد والوفود 00فلبث عمر ما شاء الله أن يلبث ثم أرسل إليه رسول الله بجبة ديباج 000فقال له رسول الله تبيعها أو تصيب بها حاجتك

2619-6081- 886-948-2104-2612-3054--5841عن ابن عمر قال رأى عمر حلة على رجل تباع فقال للنبى ابتع هذه الحلة

والتناقض الأول هو مكان وجود الحلة ففى 886 "عند باب المسجد "وفى 948 "تباع فى السوق " والتناقض الثانى نوع النسيج فمرة حلة فى 886 و2619 ومرة جبة فى 948 والتناقض الثالث هو فعل عمر فمرة فى 886 "رأى حلة "فى 2619 أيضا ومرة "أخذ جبة من استبرق تباع فأخذها فأتى رسول الله"فى 948فالرؤية غير أخذها وإتيان النبى (ص)بها والتناقض الرابع التجمل بها للجمعة فى 886 والتجمل للعيد فى 948 والجمعة غير العيد

43:

894-858-879-880-895-2665-877-919-878-882-884-885-902-903-2071-أنه سمع عبد الله بن عمر يقول سمعت رسول الله يقول من جاء منكم الجمعة فليغتسل

897-898- 910-883-897-898-3487-عن أبى هريرة قال قال رسول الله00ثم قال حق على كل مسلم أن يغتسل فى كل سبعة أيام يوما يغسل فيه رأسه وجسده

والتناقض هو تحديد يوم الغسل فى الجمعة فى 894 وعدم تحديد يوم معين فى الأسبوع له فى 897و898

44:

912- 913916-عن السائب بن يزيد قال كان النداء يوم الجمعة أوله إذا جلس الإمام على المنبر على عهد النبى وأبى بكر وعمر فلما كان عثمان وكثر الناس زاد النداء الثالث على الزوراء

915- أن السائب بن يزيد أخبره أن التأذين الثانى يوم الجمعة أمر به عثمان حين كثر أهل المسجد وكان التأذين يوم الجمعة حين يجلس الإمام

والتناقض هو فى ترتيب الآذان وهو النداء الزائد ففى 912 الثالث وفى 915 الثانى

45:

931-سمع جابرا قال دخل رجل يوم الجمعة والنبى يخطب فقال أصليت قال لا قال فصل ركعتين

934 أن أبا هريرة أخبره أن رسول الله قال إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة والإمام يخطب فقد لغوت

التناقض هو كلام المصلين مباح فى 931 وحرمة تكلمهم حتى مع الإمام فى 934

46:

1037- 7094-عن ابن عمر قال اللهم بارك لنا فى شامنا وفى يمننا قالوا وفى نجدنا قال هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان

3597 1878-2467-7060- عن أسامة قال أشرف النبى على أطم من الآطام فقال هل ترون ما أرى إنى أرى الفتن تقع خلال بيوتكم /أرى الفتن تقع خلال بيوتكم مواقع القطر

3104-3511-7092-7093-3279-5296- 7092 -عن عبد الله قال قام النبى خطيبا فأشار نحو مسكن عائشة فقال هاهنا الفتنة ثلاثا من حيث يطلع قرن الشيطان

3279-(كتاب الفتن باب الفتنة قبل المشرق )عن سالم عن أبيه عن النبى أنه قام إلى جنب المنبر فقال الفتنة هاهنا الفتنة هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان أو قال قرن الشمس

3511-(الكتاب والباب السابق )عن ابن عمر أنه سمع رسول الله وهو مستقبل المشرق يقول ألا إن الفتنة هاهنا من حيث مطلع قرن الشيطان

3302- 3498 -4387-5303-3499-3301-4388-4389-4390-كتاب الطلاق باب الإشارة فى الطلاق والأمور باب اللعان كتاب المغازى باب قدوم الأشعريين )عن عقبة بن عمر أبى مسعود قال أشار رسول الله بيده نحو اليمن فقال الإيمان يمان هاهنا ألا إن القسوة وغلظ القلوب فى الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا الشيطان فى ربيعة ومضر وفى رواية عن أبى هريرة 00والفخر والخيلاء 00فى أهل الغنم

والتناقض الأول هو فى مكان الفتنة ففى 1037 نجد وفى 3597 بيوت المدينة وفى 3104 نحو مسكن عائشة وفى 3302 عند أصول أذناب الإبل وفى كتاب المغازى عن أبى هريرة فى أهل الغنم والتناقض الثانى هو عدد القرون فهو قرن للشيطان فى معظم الأقوال مثل 3279 بينما فى 3302وما بعدها قرنا الشيطان

47:

1067- عن عبد الله قال قرأ النبى النجم بمكة فسجد وسجد من معه غير شيخ أخذ كفا من حصى أو تراب فرفعه إلى جبهته وقال يكفينى هذا فرأيته بعد ذلك قتل كافرا

1071- 4862-عن ابن عباس أن النبى سجد بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس

1067- 1070-3853-3972-4863-عن عبد الله قال أول سورة نزلت فيها سجدة والنجم فسجد رسول الله وسجد من خلفه إلا رجلا رأيته أخذ كفا من تراب فسجد عليه

والتناقض الأول هو فى الساجدين فهم من معه أى من خلفه عدا رجل كما فى 1067و كتاب التفسير عن عبد الله وفى 1071 وكتاب التفسير عن ابن عباس هو المسلمون والمشركون والجن والإنس دون استثناء والبعض وهم من معه غير كل الخلق

والتناقض الثانى هو ما أخذ الرجل ففى 1067 كف حصى أو تراب وفى كتاب التفسير عن عبد الله تراب

48:

1080-4298-4299-عن ابن عباس قال أقام النبى 19 يقصر فنحن إذا سافرنا 19 قصرنا وإن زدنا أتممنا

1081-4297-سمعت أنسا يقول خرجنا مع النبى من المدينة إلى مكة فكان يصلى ركعتين ركعتين حتى رجعنا إلى المدينة قلت أقمتم بمكة شيئا قال أقمنا بها عشرا

والتناقض هو فى مدة الإقامة بمكة ففى 1080 عددهم 19 وفى 1081 عددهم 10 أيام وهو يناقض قدومهم فى حديث عائشة لأربع خلون من ذى الحجة وسفرهم بعد انتهاء أيام التشريق يعنى مكثوا 9 أيام

49:

1086- 1087-عن ابن عمر أن النبى قال لا تسافر المرأة 3 أيام إلا مع ذى محرم

1088- عن أبى هريرة قال قال النبى لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر مسيرة يوم وليلة ليس معها حرمة

1197- 1995-1864-سمعت أبا سعيد الخدرى يحدث بأربع عن النبى فأعجبننى وآنقننى قال لا تسافر المرأة يومين إلا ومعها زوجها أو ذو محرم

1862- 3006-3061-5233- عن ابن عباس قال قال النبى لا تسافر المرأة إلا مع ذى محرم

والتناقض الأول هو فى مدة السفر ففى 1086 عدد الأيام 3 وفى 1088 يوم وليلة وفى 1197 يومين والتناقض الثانى فى المسافر مع المرأة ففى كلها عدا 1197 المحرم وأما 1197 فهو زوجها والمحرم

50:

1011-أن حفص بن عاصم قال سافر ابن عمر فقال صحبت النبى فلم أره يسبح فى السفر

1092- وقال عبد الله 00ولا يسبح بعد العشاء حتى يقوم من جوف الليل

1097- أن عامر بن ربيعة أخبره قال رأيت رسول الله وهو على الراحلة يسبح

1098- قال سالم كان عبد الله يصلى على دابته من الليل وهو مسافر ما يبالى حيث كان وجهه قال ابن عمر وكان رسول الله يسبح على الراحلة قبل أى وجه توجه ويوتر عليها

1099- حدثنى جابر بن عبد الله أن النبى كان يصلى على راحلته نحو المشرق

1104 حدثنى عبد الله بن عامر أن أباه أخبره أنه رأى النبى صلى السبحة بالليل فى السفر على ظهر راحلته

1105- عن ابن عمر أن رسول الله كان يسبح على ظهر راحلته حيث كان وجهه

والتناقض هو بين تحريم التسبيح وهو صلاة السنة فى السفر فى 1011 وفى باقى الأحاديث إباحة صلاة السنة فى السفر

51:

-1102-أنه سمع ابن عمر يقول صحبت رسول الله فكان لا يزيد فى السفر على ركعتين وأبا بكر وعمر وعثمان كذلك

1090- 350-1090-عن عائشة قالت الصلاة أول ما فرضت ركعتين فأقرت صلاة السفر وأتمت صلاة الحضر

1092 1109- قال سالم كان ابن عمر 00وقال عبد الله رأيت النبى إذا أعجله السير يؤخر المغرب فيصليها ثلاثا ثم يسلك ثم قلما يلبث حتى يقيم العشاء فيصليها ركعتين ثم يسلم

3935- عن عائشة قالت فرضت الصلاة ركعتين ففرضت أربعا وتركت صلاة السفر على الأولى

والتناقض الأول هو أن صلاة السفر كلها ركعتين فى 1102 و3935 و1090 وفى 1092 أن المغرب فى السفر ثلاثا والتناقض الثانى هو أن الصلوات كلها فرضت أربعا كما فى 3935 بينما المغرب ثلاثا فى 1092 وأحاديث صلاة الصبح كلها ركعتين تناقضه مثل 1139

52:

1175- عن مورق قال قلت لابن عمر أتصلى الضحى قال لا قلت فعمر قال لا قلت فأبو بكر قال لا قلت فالنبى قال لا أخاله

1128- عن عائشة قالت إن كان رسول الله ليدع العمل وهو يحب أن يعمل به خشية أن يعمل به الناس فيفرض عليهم وما سبح رسول الله سبحة الضحى قط وإنى لأسبحها

1103-3171 357- 1176-4292-6158-1177-1179-1178-1981-1191-53-عن ابن أبى ليلى قال ما أنبأ أحد أنه رأى النبى صلى الضحى غير أم هانىء 0 00ثمان ركعات 00

670- 1179-06080-سمعت أنسا 00فقال رجل من آل الجارود لأنس أكان النبى يصلى الضحى قال ما رأيته صلاها إلا يومئذ

3088- عن كعب أن النبى كان إذا قدم من سفر ضحى دخل المسجد فصلى ركعتين قبل أن يجلس

1981- عن أبى هريرة قال أوصانى خليلى بثلاث 000وركعتى الضحى

والتناقض الأول هو أن النبى (ص)لم يصلى الضحى قط فى 1128 وفى 1103 صلاها والتناقض الثانى هو من أخبر أن النبى (ص)يصليها فمرة أم هانىء وحدها فى 1981ومرة رآه أنس ومرة كعب ولكن ليس وحدهما فى 670و3088

53:

1139- عن مسروق قال سألت عائشة عن صلاة رسول الله بالليل فقالت 7و11و9سوى ركعتى الفجر

1138- عن ابن عباس قال كانت صلاة النبى 13 ركعة يعنى بالليل

1147-3570-عن أبى سلمة بن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله فى رمضان فقالت ما كان رسول الله يزيد فى رمضان ولا فى غيره على 11 ركعة

1159- عن عائشة قالت صلى النبى العشاء ثم صلى ثمان ركعات وركعتين جالسا وركعتين بين النداءين ولم يكن يدعهما أبدا

-(كتاب الدعوات باب الضجع على الشق الأيمن ) عن عائشة كان النبى يصلى من الليل11 ركعة فإذا طلع الفجر صلى ركعتين خفيفتين

-(كتاب التوحيد باب ما جاء فى قوله تعالى إن رحمة الله قريب من المحسنين)عن ابن عباس قال بت 00فتوضأ واستن ثم صلى 11 ركعة ثم أذن بلال بالصلاة فصلى ركعتين

والتناقض هو فى عدد ركعات الليل ففى 1139عددهم 7و9و11 ركعة وفى 1139 عددهم 13 وفى 1147و3570 عددهم 11 وفى 1159 عددهم 12 وفى كتاب الدعوات 13 وفى كتاب التوحيد 13 وكله متناقض مع بعضه

54:

1142-3269-عن أبى هريرة أن رسول الله قال يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد يضرب على مكان كل عقدة

1144- 3270-ذكر عند النبى رجل فقيل ما زال نائما حتى أصبح ما قام إلى الصلاة فقال بال الشيطان فى أذنه

3295-عن أبى هريرة قال إذا استيقظ أحدكم من منامه فتوضأ فليستنثر ثلاثا فإن الشيطان يبيت على خيشومه

والتناقض الأول فى فعل الشيطان ففى 1142 العقد وفى 1144 البول وفى 3295 المبيت والتناقض الثانى فى مكان فعل الشيطان ففى 1142 قافية الرأس وفى 1144 الأذن وفى 3295 الخيشوم وهو الأنف

55:

1419 حدثنا أبو هريرة قال جاء رجل إلى رسول الله فقال يا رسول الله أى الصدقة أعظم أجرا قال أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى00

1426- 1427-1428-1429-أنه سمع أبا هريرة عن النبى قال خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى

ومن أطراف الأحاديث 2748

والتناقض هو فى الصدقة الأفضل أى خير الصدقات فمرة صدقة الصحيح الشحيح فى 1419 ومرة صدقة الغنى فى 1426وما بعدها

56:

1503- 1507-1511-1512-عن ابن عمر قال فرض رسول الله زكاة الفطر صاعا من تمر أو صاعا من شعير على العبد والحر والذكر والأنثى والصغير والكبير من المسلمين وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة

1506-1508-1510-أنه سمع أبا سعيد الخدرى يقول كنا نخرج زكاة الفطر صاعا من طعام أو صاعا من شعير أو صاعا من تمر أو صاعا من أقط أو صاعا من زبيب

والتناقض هو فى عدد أصناف الزكاة ففى 1503 وأمثالها التمر والشعير وفى 1506وأمثالها الطعام والشعير والتمر والأقط والزبيب

57:

1541- عن سالم بن عبد الله أنه سمع أباه يقول ما أهل رسول الله إلا من عند المسجد يعنى مسجد ذى الحليفة

1551- عن أنس صلى رسول الله ونحن معه بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذى الحليفة ركعتين ثم بات بها حتى أصبح ثم ركب حتى استوت به راحلته على البيداء حمد الله وسبح وكبر ثم أهل بحج وعمرة

والتناقض هو فى مكان التأهل ففى 1541 مسجد ذى الحليفة وفى 1551 البيداء

58:

1338- 922- 1374-عن أنس عن النبى قال العبد إذا وضع فى قبره وتولى وذهب أصحابه حتى أنه ليسمع قرع نعالهم آتاه ملكان فأقعداه فيقولان ما كنت تقول فى هذا الرجل محمد فيقول أشهد أنه عبد الله ورسوله فيقال انظر مقعدك من النار أبدلك الله به مقعدا من الجنة قال النبى فيراهما جميعا وأما الكافر أو المنافق فيقول لا أدرى كنت أقول ما يقول الناس فيقال لا دريت ولا تليت ثم يضرب بمطرقة من حديد ضربة بين أذنيه فيصيح صيحة يسمعها من يليه إلا الثقلين/1053

1316-1314-1380- 000يسمع صوتها كل شىء إلا الإنسان ولو سمع الإنسان لصعق

-(كتاب التفسير باب سورة الرعد)عن البراء بن عازب أن رسول الله قال المسلم إذا سئل فى القبر يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فذلك قوله يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا وفى الآخرة"

-(كتاب الدعوات باب التعوذ من عذاب القبر)عن عائشة دخلت على عجوزان من عجز يهود المدينة فقالتا إن أهل القبور يعذبون فى قبورهم 00فقلت له يا رسول الله إن عجوزين وذكرت له فقال صدقتا إنهم يعذبون عذابا تسمعه البهائم كلها

1397 عن عبد الله بن عمر أن رسول الله قال إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة والعشى إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة وإن كان من أهل النار فمن أهل النار فيقال هذا مقعدك حتى يبعثك الله يوم القيامة

والتناقض الأول هو سماع الصيحة عدا الثقلين فى 1338 بينما فى كتاب الدعوات تسمعه البهائم كلها

59:

1244 4080-2816-سمعت جابر بن عبد الله قال لما قتل أبى جعلت أكشف الثوب عن وجهه أبكى وينهونى والنبى لا ينهانى فجعلت عمتى فاطمة تبكى فقال النبى تبكين أو لا تبكين ما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفعتموه

1284-(كتاب التوحيد باب قول الله تبارك وتعالى قل ادعوا الله /كتاب الأيمان والنذور باب قول الله تعالى وأقسموا بالله جهد أيمانهم )حدثنى أسامة بن زيد قال أرسلت ابنة النبى إليه إن ابنا لى قبض00فرفع إلى رسول الله الصبح ونفسه تتقعقع كأنها شن ففاضت عيناه فقال سعد يا رسول الله ما هذا فقال هذه رحمة جعلها الله فى قلوب عباده وإنما يرحم الله من عباده الرحماء

1285- عن أنس بن مالك قال شهدنا بنتا لرسول الله ورسول الله جالس على القبر فرأيت عينيه تدمعان

1303- عن أنس 000 إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون

1342-عن أنس قال شهدنا بنت رسول الله ورسول الله جالس على القبر فرأيت عينيه تدمعان 00

1286- 000فقال عبد الله بن عمر 00فإن رسول الله قال إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه

1287-00فقال عمر يا صهيب أتبكى على وقد قال رسول الله إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه

1288- قال ابن عباس فلما مات عمر ذكرت ذلك لعائشة فقالت رحم الله عمر والله ما حدث رسول الله أن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه ولكن رسول الله قال إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه

1289-سمعت عائشة زوج النبى قالت إنما مر رسول الله على يهودية يبكى عليها أهلها فقال إنهم ليبكون عليها وإنها لتعذب فى قبرها

1290- عن أبى بردة عن أبيه قال لما أصيب عمر جعل صهيب يقول وا أخاه فقال عمر أما علمت أن النبى قال إن الميت ليعذب ببكاء الحى

والتناقض هو إباحة البكاء فى الأقوال 1244-1284-1285-كتاب الدعوات كتاب التوحيد 1289 1288 وتحريمه فى باقى الأقوال مثل 1290-1286-1287

60:

1548- 2951-2986-عن أنس صلى النبى بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذى الحليفة ركعتين وسمعتهم يصرخون بهما جميعا

1551-(كتاب المغازى باب بعث على بن أبى طالب وخالد بن الوليد إلى اليمن )عن أنس صلى رسول الله00ثم أهل بحج وعمرة وأهل الناس بهما جميعا

2986- عن أنس قال كنت رديف أبى طلحة وإنهم ليصرخون بهما جميعا الحج والعمرة

-(كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب ما ذكرالنبى وحض على اتفاق أهل العلم )عن ابن عباس أن عمر 00حدثنى النبى قال آتانى الليلة 00وقل عمرة وحجة

1564- عن ابن عباس قال كان يرون أن العمرة فى أشهر الحج من أفجر الفجور00قدم النبى وأصحابه صبيحة رابعة مهلين بالحج فأمرهم أن يجعلوها عمرة

1568-حدثنى جابر بن عبد الله أنه حج مع النبى يوم ساق البدن معه وقد أهلوا بالحج مفردا

-(بسم الله الرحمن الرحيم باب قول النبى لا تسألوا أهل الكتاب عن شىء-خلف كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة )سمعت جابر بن عبد الله فى أناس معه قال أهللنا أصحاب رسول الله فى الحج خالصا ليس معه عمرة 00

2952- عن عائشة 000ولا نرى إلا الحج 00

1691-1692-أن ابن عمر قال تمتع رسول الله فى حجة الوداع بالعمرة إلى الحج وهدى فساق معه الهدى من ذى الحليفة وبدأ رسول الله فأهل بالعمرة ثم أهل بالحج

-(كتاب المغازى باب حجة الوداع )عن عائشة قالت خرجنا مع رسول الله00وأهل رسول الله بالحج فأما من أهل 00

وأطراف الأحاديث الحج 1562- 1564-1568-1561- 1785-2505-2506

وأطراف أحاديث الحج والعمرة 1566- 1697- 1725- 4398- 5916- 1563- 1691- 1692- 1693- 1714-1715

والتناقض الأول هو فى فعل النبى(ص)فمرة أهل بالحج والعمرة كما فى 1548-1551-وكتاب المغازى باب بعث على ومرة أهل بالحج وحده كما فى 1564 1568 وكتاب المغازى باب حجة الوداع ومرة "فأهل بالعمرة ثم أهل بالحج "كما فى 1691-1692 والتناقض الثانى فى فعل الصحابة فمرة أهلوا بالحج والعمرة معا كما فى 1548-1551 ومرة بالحج كما فى 1564-1568

61:

1560-5548-5559-عن عائشة قالت خرجنا مع رسول الله فى أشهر الحج وليالى الحج وحرم الحج فنزلنا بسرف فخرج إلى أصحابه 000فدخل على رسول الله وأنا أبكى فقال ما يبكيك يا هنتاه قلت سمعت قولك لأصحابك فمنعت العمرة 000فخرجنا فى حجته حتى قدمنا منى فطهرت

1561-عن عائشة خرجنا مع النبى ولا أرى إلا أنه الحج فلما قدمنا تطوفنا بالبيت 000قالت عائشة فحضت فلم أطف بالبيت

والتناقض هو فى مكان حيضها ففى 1560فى سرف وفى 1561 بعد طوافها بالبيت يعنى فى مكة

62:

1576- عن ابن عمر أن رسول الله دخل مكة من كداء من الثنية العليا التى بالبطحاء ويخرج من الثنية السفلى

1577- عن عائشة أن النبى لما جاء مكة دخل من أعلاها وخرج من أسفلها

1578- عن عائشة أن النبى دخل عام الفتح من كداء وخرج من كدا من أعلى مكة

1580-عن عروة دخل النبى عام الفتح من كداء من أعلى مكة

3364-عن ابن عباس أول ما تخذ النساء المنطق من قبل أم إسماعيل 00مقبلين من طريق كداء فنزلوا فى أسفل مكة00

والتناقض هو أن كداء فى 1576و1577 و1580 هى أعلى مكة بينما كدا هى أعلى مكة فى 3364و1587

63:

1604-1644- 1691-عن ابن عمر قال سعى النبى 3أشواط ومشى4 فى الحج والعمرة

ومن أطراف أحاديث المشى حجا 1603- 1616- 1617-1767-

1612-1613- عن ابن عباس قال طاف النبى بالبيت على بعير كلما أتى على الركن أشار إليه

والتناقض بين سعى ومشى النبى على قدميه فى 1604 وبين طوافه على بعير فى 1612

64:

1673- عن ابن عمر قال جمع النبى بين المغرب والعشاء بجمع كل واحدة منهما بإقامة ولم يسبح بينهما ولا على أثر كل واحدة منهما

1674-حدثنى أبو أيوب الأنصارى أن رسول الله جمع فى حجة الوداع المغرب والعشاء بالمزدلفة

والتناقض هو فى فى مكان الجمع بين الصلاتين ففى 1673 جمع وفى 1674 المزدلفة وهذا غير ذاك

65:

1790-عن هشام بن عروة عن أبيه قلت لعائشة زوج النبى 00أرأيت قول الله تبارك وتعالى "إن الصفا والمروة000"00فقالت عائشة 000إنما أنزلت هذه الآية فى الأنصار كانوا يهلون لمناة وكان مناة حذو قديد00

16431790-4495-4861-قلت لعائشة فقالت إنما كان من أهل بمناة الطاغية التى بالمشلل لا يطوفون بين الصفا والمروة 00

-(كتاب التفسير باب والنجم )عن عائشة كان رجال من الأنصار كانوا يهل لمناة ومناة صنم بين مكة والمدينة

-(كتاب التفسير باب والنجم)قالت عائشة نزلت فى الأنصار كانوا هم وغسان قبل أن يسلموا يهلون لمناة

والتناقض الأول فى مكان مناة فمرة فى 1790 "حذو قديد"وفى كتاب التفسير باب قد نرى تقلب وجهك فى المشلل وفى باب والنجم بين مكة والمدينة وهذا غير ذاك غير تلك والتناقض الثانى هو أن الأنصار فقط كانوا يهلون لمناة فى 1790 وباب والنجم وباب قد نرى فى كتاب التفسير بينما فى كتاب التفسير باب والنجم الأنصار وغسان

66:

1485- عن أبى هريرة قال كان رسول الله يؤتى بالتمر عند صرام النخل 00فجعل الحسن والحسين يلعبان بذلك التمر فأخذ أحدهما تمرة فجعلها فى فيه فنظر إليه رسول الله فأخرجها من فيه فقال أما علمت أن آل محمد لا يأكلون الصدقة

2055- عن أنس قال مر النبى بثمرة مسقوطة فقال لولا أن تكون صدقة لأكلتها

2431- أجد تمرة ساقطة على فراشى 00

1491-3072 -سمعت أبا هريرة قال أخذ الحسن بن على تمرة من تمر الصدقة فجعلها فى فيه فقال النبى كخ كخ ليطرحها ثم قال أما شعرت أنا لا نأكل الصدقة

1493- 1495 -عن عائشة أنها أرادت أن تشترى بريرة للعتق 000وأتى النبى بلحم فقلت هذا ما تصدق به على بريرة فقال هو لها صدقة ولنا هدية

1494- عن أم عطية الأنصارية قالت دخل النبى على عائشة فقال عندكم شىء فقالت لا إلا شىء بعثت به إلينا نسيبة من الشاة التى بعثت بها من الصدقة فقال إنها قد بلغت محلها

أحاديث بريرة من أطرافها 2576- 2577-2578- 2579

أحاديث حرمة الصدقة من أطرافها 2431- 2432

والتناقض هو تحريم الصدقة على آل محمد (ص)ومنهم هو فى 1485و1491 بينما أحله مع كونه صدقة فى 1493و1495و1494 "هو لها صدقة ولنا هدية"مع أنه مهدى لها و"من الشاة التى بعثت بها من الصدقة "

67:

1822- عن عبد الله بن أبى قتادة أن أباه حدثه قال انطلقنا مع النبى عام الحديبية فأحرم بأصحابه ولم أحرم فأنبئنا بعدو بغيقة فتوجهنا نحوهم فبصر أصحابى بحمار وحشى 000فقال رسول الله لأصحابه كلوا وهم محرمون

1823-سمع أبا قتادة قال كنا مع النبى بالقاحة من المدينة على ثلاث

1824 أخبرنى عبد الله بن أبى قتادة أن أباه أخبره أن رسول الله خرج حاجا 00فبينما هم يسيرون إذ رأوا حمر وحش فحمل أبو قتادة على الحمر فعقر منها آتانا

1825-2573 2596-عن الصعب بن جثامة الليثى أنه أهدى لرسول الله حمارا وحشيا وهو بالأبواء أو بودان فرده عليه فلما رأى ما فى وجهه قال إنا لم نرده عليك إلا إنا حرم

2570- (كتاب الأطعمة باب تعرق الصيد)عن أبى قتادة عن أبيه قال كنت 00فوقعوا فيه يأكلونه 000فأدركنا رسول الله فسألناه عن ذلك فقال معكم منه شىء فقلت نعم فناولته العضد فأكلها حتى نفدها وهو محرم

2854-00أنه خرج مع رسول الله فتخلف أبو قتادة 00فرسا له يقال لها الجرادة 00قال معنا رجله فأخذها النبى فأكلها

2914- 00فلما أدركوا رسول الله سألوه عن ذلك قال إنما هى طعمة أطعمكوها الله (كتاب الذبائح والصيد باب ما جاء فى التصيد وباب التصيد على الجبال أيضا )

وأطراف حديث حمار 1821- 3914-4149-5406- 5407-5490-5491-5492

والتناقض الأول مكان وجود أبو قتادة والصحابة ففى 1822 "بغيقة "وفى 1823 "بالقاحة"ومرة الأبواء أو ودان فى 1825 والتناقض الثانى عدد الحمير ففى 1822 "بحمار وحشى "أى واحد وفى 1824 عدد كبير "فحمل أبو قتادة على الحمر فعقر منها آتانا "والتناقض الثالث الجزء الذى أكله النبى(ص)فمرة العضد فى 2570 ومرة الرجل فى 2854 وكل الأحاديث عن أبى قتادة أبيح فيها للمحرمين أكل الصيد البرى بينما فى 1825 حرم النبى (ص)ذلك ورفض أن يأكل الحمار

68:

1826-1827-1828-1829 3314-3315- عن عائشة أن رسول الله قال خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن فى الحرم الغراب والحدأة والعقرب والفأرة والكلب العقور

1831-3306 - عن عائشة أن رسول الله قال للوزغ فويسق ولم أسمعه أمر بقتله

3359-3307-عن أم شريك أن رسول الله أمر بقتل الوزغ وقال ينفخ على إبراهيم (ص)

والتناقض هو تحديد عدد الدواب الفاسقة بخمسة فى 1826وما بعدها ليس منها الوزغ بينما فى 1831 جعله من الفواسق فويسق والتناقض الثانى أن 3359 أمر بقتل الوزغ باعتباره فاسق بينما 1831لم يأمر قتله

69:

1898-عن أبى هريرة أن رسول الله قال إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة

1889-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء وغلقت أبواب النار

3227-فتحت أبواب الجنة 00وسلسلت الشياطين

والتناقض هو بين فتح أبواب الجنة فى 1898 وفتح أبواب السماء فى 1889 فالسماء أبوابها غير أبواب الجنة

70:

1946- عن جابر بن عبد الله قال كان رسول الله فى سفر فرأى زحاما ورجلا قد ظلل عليه فقال ما هذا فقالوا صائم فقال ليس من البر الصوم فى السفر

1947- عن أنس بن مالك قال كنا نسافر مع النبى فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم

1948- عن ابن عباس قال خرج رسول الله من المدينة إلى مكة فصام حتى بلغ عسفان ثم دعا بماء فرفعه إلى يده ليراه الناس فأفطر حتى قدم مكة وذلك فى رمضان

والتناقض هو تحريم الصوم فى السفر "ليس من البر الصيام فى السفر "فى 1946 وإباحة الصيام فى 1947و1948

71:

1961-1962-1963-1964-1966- 1922-7241-1967-عن أنس عن النبى قال لا تواصلوا قالوا إنك تواصل قال لست كأحد منكم إنى أطعم وأسقى 00

1965- 6851-7242-7299-أن أبا هريرة قال نهى رسول الله عن الوصال فى الصوم فقال له رجل من المسلمين إنك تواصل يا رسول الله قال وأيكم مثلى إنى أبيت يطعمنى ربى ويسقينى فلما أبوا أن ينتهوا عن الوصال واصل بهم يوما ثم يوما ثم رأوا الهلال فقال لو تأخر لزدتكم كالتنكيل لهم حين أبوا أن ينتهوا

1967-عن أبى سعيد الخدرى أنه سمع رسول الله يقول لا تواصلوا فأيكم أراد أن يواصل فليواصل حتى السحر قالوا إنك تواصل يا رسول الله قال لست كهيئتكم إنى أبيت لى مطعم يطعمنى وساق يسقينى

-(كتاب التمنى باب ما يجوز من اللو) عن أنس واصل النبى أخر الشهر وواصل أناس من الناس فبلغ النبى فقال لو مد بى الشهر لواصلت 00يسقينى

والتناقض هو بين تحريم الوصال نهائيا على الناس فى 1961 وبين إباحته لهم فى 1965 وبين إباحته حتى السحر فى 1967 والتناقض الثانى هو علم النبى(ص)بمواصلة الناس لأنه واصل بهم يومين فى 1965 وبين أنهم واصلوا دون علمه حتى بلغه ذلك من أخرين فى كتاب التمنى باب ما يجوز من اللو

72:

19691971-عن عائشة قالت كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان

1970- أن عائشة حدثته قالت لم يكن النبى يصوم شهرا أكثر من شعبان وكان يصوم شعبان كله

والتناقض هو بين صيام النبى(ص)لرمضان كاملا فقط فى 1969و1971 وبين صيام شعبان مع رمضان كاملين فى 1970

73:

2000- 2005-2007 -عن سالم عن أبيه قال قال النبى يوم عاشوراء إن شاء صام

2003- سمع معاوية 00سمعت رسول الله يقول هذا يوم عاشوراء 00فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر

2001- أن عائشة قالت كان رسول الله أمر بصيام يوم عاشوراء

2002- 1592-1893- 2001- 3831- 4502- 4504-عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء تصومه قريش فى الجاهلية وكان رسول الله يصومه فى الجاهلية فلما قدم المدينة وأمر بصيامه

3942- 2005-عن أبى موسى قال دخل النبى المدينة وإذا أناس من اليهود يعظمون عاشوراء ويصومونه

3943- عن ابن عباس قال لما قدم النبى وجد اليهود يصومون عاشوراء 00فأمر بصومه

2004-2397-3397-3943-4680-4737-عن ابن عباس قال قدم النبى المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال ما هذا قالوا هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله بنى إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال فأنا أحق بموسى منكم فصيامه

-(كتاب التفسير باب قد نرى تقلب وجهك )عن ابن عمر قال كان عاشوراء يصومه أهل الجاهلية فلما نزل رمضان قال من شاء صامه ومن شاء لم يصمه

-(كتاب التفسير سورة يونس )عن عائشة وعن ابن عباس :كان عاشوراء يصام قبل رمضان فلما نزل رمضان قال من شاء صام ومن شاء أفطر

1924-7265-1960-2007 -عن سلمة بن الأكوع بعث رجلا ينادى فى الناس يوم عاشوراء 00ومن لم يأكل فلا يأكل

التناقض الأول هو الأمر بصيام عاشوراء كما فى2001 وأمثاله والتخيير بين صيامه وترك صيامه كما فى 2000وأمثاله والتناقض الثانى فيمن كان يصومه فى الجاهلية فمرة اليهود كما فى 2004 وأمثاله ومرة قريش كما فى 2002

74:

2015- 6991-عن ابن عمر أن رجالا من أصحاب النبى أروا ليلة القدر فى السبع الأواخر فقال رسول الله أرى رؤياكم قد تواطأت فى السبع الأواخر فمن كان متحريها فليتحرها فى السبع الأواخر

-(كتاب المغازى باب حدثنا أصبغ00)قلت هل سمعت فى ليلة القدر شيئا قال نعم أخبرنى بلال مؤذن النبى أنه فى السبع فى العشر الأواخر

2016-2018-2019-2027-سألت أبا سعيد وكان صديقا فقال اعتكفنا مع النبى العشر الأوسط من رمضان فخرج صبيحة عشرين فخطبنا وقال إنى أريت ليلة القدر ثم أنسيتها - أو نسيتها- فالتمسوها فى العشر الأواخر فى الوتر /813

2021- 2022-عن ابن عباس أن النبى قال التمسوها فى العشر الأواخر من رمضان ليلة القدر فى تاسعه تبقى فى سابعه تبقى فى خامسه تبقى

6049 2023-حدثنى عبادة بن الصامت خرج رسول الله ليخبر الناس بليلة القدر فتلاحى رجلان 000فالتمسوها فى التاسعة والسابعة والخامسة

2017-2019-2020-عن عائشة أن رسول الله قال تحروا ليلة القدر فى الوتر من العشر الأواخر

والتناقض هو بين السبع الأواخر الزوجية والفردية كما فى 2015 وبين العشر الأواخر فى الوتر فى 2016 وبين السبع الفردية تاسعه وسابع وخامسه كما فى 2021

75:

2065- عن عائشة قالت قال النبى إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها بما أنفقت ولزوجها بما كسب وللخازن مثل ذلك لا ينقص بعضهم أجر بعض شيئا

2066-5192-5195-5360-سمعت أبا هريرة عن النبى قال إذا أنفقت المرأة من كسب زوجها من غير أمره فلها نصف أجره (كتاب النفقات باب نفقة المرأة إذا غاب عنها زوجها ونفقة الولد)

والتناقض هو أن أجر المرأة فى 2065 كامل لا ينقص وفى 2066 وبعده نصف الأجر أى غير كامل

76:

2118- حدثتنى عائشة قالت قال رسول الله يغزو جيش الكعبة فإذا كانوا ببيداء من الأرض يخسف بأولهم وأخرهم

-(كتاب الحج باب هدم الكعبة )عن أبى هريرة عن النبى يخرب الكعبة ذو السويقتين من الحبشة

-(كتاب الحج باب هدم الكعبة)عن ابن عباس عن النبى قال كأنى به أسود أفحج يقلعها حجرا حجرا

والتناقض هو حماية الكعبة فى 2118 بخسف من أرادها بسوء وعدم حمايتها فى الأقوال الأخرى حتى تخرب وتهدم حجرا حجرا

77:

2115-عن ابن عمر قال خرج ثلاثة نفر يمشون فأصابهم مطر فدخلوا فى جبل فانحطت عليهم صخرة فقال بعضهم لبعض ادعوا الله بأفضل عمل عملتموه 00مائة دينار 00استأجرت أجيرا بفرق من ذرة فأعطيته وأبى ذلك أن يأخذ فعمدت إلى ذلك الفرق فزرعته حتى اشتريت منه بقرا وراعيها ثم جاء فقال يا عبد الله أعطنى حقى فقلت انطلق إلى تلك البقر وراعيها فإنها لك فقال أتستهزىء بى ؟00

2272-000فأعطيتها عشرين ومائة دينار 000فقلت له كل ما ترى من أجلك من الإبل والبقر والغنم والرقيق فقال يا عبد الله لا تستهزىء بى

2333-5974-00بفرق أرز

ومن أطراف الأحاديث 3465- 5974

والتناقض الأول هو قدر المال الذى أعطاه الرجل للمرأة ليزنى بها ففى 2115 أعطاها100دينار وفى 2272 أعطاها 120 دينار والتناقض الثانى أجر الأجير ففى 2115 فرق ذرة وفى 2333و5974 فرق أرز والتناقض الثالث هو فيما أعطى الأجير ففى 2115 البقر والراعى وفى 2272 الإبل والبقر والغنم والرقيق

78:

2269-3459 557-2268-5021-7467-7533-عن عبد الله ابن عمر بن الخطاب أن رسول الله قال إنما مثلكم واليهود والنصارى كرجل استعمل عمالا فقال من يعمل لى إلى نصف النهار على قيراط قيراط00

2271-558 - عن أبى موسى عن النبى قال مثل المسلمين واليهود والنصارى كمثل رجل استأجر قوما يعملون له عملا يوما إلى الليل على أجر معلوم فعملوا إلى نصف النهار 00

والتناقض هو بين المدة التى طلب المستأجر فى 2269 وهى إلى نصف النهار وبين عملهم إلى الليل فى 2271

79:

2277-عن أنس بن مالك قال حجم أبو طيبة النبى فأمر له بصاع أو صاعين من طعام وكلم مواليه فخفف من غلته أو ضريبته

2281-مد أو مدين

2102 2210-عن أنس بن مالك قال حجم أبو طيبة رسول الله فأمر له بصاع من تمر وأمر أن يخففوا من خراجه

والتناقض هو بين الأجر فمرة صاعين فى 2277 ومرة مد أو مدين فى 2281 ومرة 2102صاع

80:

2358-(كتاب الأحكام باب من بايع رجلا لا يبايعه إلا للدنيا )سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم رجل كان له فضل ماء بالطريق 00ورجل بايع إمامه ورجل أقام سلعته بعد العصر

2369-2672-عن أبى هريرة قال ثلاثة لا يكلمهم00 رجل حلف على سلعته00ورجل حلف على يمين كاذبة بعد العصر000ورجل منع فضل مائه00

2227-2270- ثلاثة الله خصمهم رجل أعطى بى ثم غدر ورجل باع حرا فأكل ثمنه ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره

5784-5783-عن ابن عمر أن رسول الله قال لا ينظر الله إلى من جر ثوبه خيلاء

والتناقض الأول هو فى ماهية الثلاثة ففى 2358 صاحب فضل الماء والمقيم سلعته والمبايع إماما وفى 2369 لم يذكر مبايع الإمام وورد الحالف على اليمين الكاذبة بدلا منه والتناقض الثانى أن جر الثوب لم يذكر فى الثلاثة وذكر فى 5784

81:

2396-عن جابر بن عبد الله أنه أخبره أن أباه توفى وترك عليه30 وسقا لرجل من اليهود فاستنظره جابر فأبى أن ينظره فكلم جابر رسول الله فجاء رسول الله فكلم اليهودى ليأخذ تمر نخله بالتى له فأبى فدخل رسول الله فمشى فيها ثم قال لجابر جد له فأوف له الذى له فجده بعدما رجع رسول الله فأوفاه 30 وسقا وفضلت له17 وسقا 00

2405-عن جابر قال أصيب أبى عبد الله وترك عيالا ودينا00 أصحاب الدين00فأتيت النبى فاستشفعت به عليهم فأبوا فقال صنف تمرك كل شىء منه على حدته عذق ابن زيد على حدة واللين على حدة والعجوة على حدة ثم أحضرهم حتى آتيك ففعلت ثم جاء(ص)فقعد عليه وكال لكل رجل حتى استوفى وبقى التمر كما هو كأنه لم يحس

-(كتاب الأطعمة باب الرطب والتمر)عن جابر قال كان بالمدينة يهودى وكان يسلفنى فى تمرى إلى الجداد 00فلما رأى النبى قام فطاف فى النخل00فدخل فرقد00فأكل منها 00فقام فى الطاب 00فوقف فى الجداد

وأطراف الأحاديث 2395-2396-2405-2601-2709- 2781- 3580-4053- 6250

والتناقض الأول هو أن المدين كان عبد الله والد جابر فى 2396و2405 بينما فى كتاب الأطعمة جابر والتناقض الثانى فعل النبى (ص)ففى 2396 وكتاب الأطعمة مشى فى النخل وفى 2405 قعد عليه والتناقض الثالث فى الذى كال التمر ففى 2396 جابر "قال لجابر جد له فأوف له فجده بعدما رجع رسول الله "وفى 2405 النبى "ثم جاء(ص)فقعد عليه وكال لكل رجل "

82:

2665- 2669-عن أبى هريرة وزيد بن خالد الجهنى قالا جاء أعرابى فقال يا رسول الله 000الأعرابى إن ابنى كان عسيفا على هذا فزنى بامرأته 00فقال النبى 00وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام00 0

6859-6860-6827-6828- 000بمائة شاة وخادم 00

6842-6843-فافتديت منه بمائة شاة وجارية لى 00

6835-6836-عن أبى هريرة وزيد بن خالد الجهنى 00بمائة من الغنم ووليدة

وأطراف الأحاديث 2314- 2649- 2125- 6634- 6828- 6831- 6836- 6843- 6860- 7194- 7395- 7279- 2315- 2695- 2724-6633-6833-7193- 7258- 7260-7278

والتناقض بين خادم فى 6859 وأمثالها وبين جارية ووليدة فى 6842 و6835 وأمثالهما

83:

2754- 1690-6159-عن أنس أن النبى رأى رجلا يسوق بدنة فقال له اركبها فقال يا رسول الله إنها بدنة قال 00فى الثالثة أو الرابعة اركبها ويلك أو ويحك

2755 6160- 1689-1706- 2755- عن أبى هريرة أن رسول الله رأى رجلا يسوق بدنة 000 اركبها ويلك فى الثانية أو فى الثالثة

والتناقض هو بين قول الثالثة أو الرابعة فى 2754 وقول الثانية أو الثالثة فى 2755

84:

3097-6451-(كتاب الدعوات باب فضل الفقر )عن عائشة قالت توفى رسول الله وما فى بيتى من شىء يأكله ذو كبد إلا شطر شعير فى رف لى فأكلت منه حتى طال على فكلته ففنى

2873 -3098 2873-2912-سمعت عمرو بن الحارث قال ما ترك النبى إلا سلاحه وبغلته وأرضا تركها صدقة

-(كتاب المغازى باب مرض النبى ووفاته)عن عمرو 00رسول الله دينار ولا درهما ولا عبدا ولا أمة إلا بغلته البيضاء التى كان يركب وسلاحه وأرضا جعلها لابن السبيل صدقة

والتناقض هو أن المتروك فى 3097 هو الشعير وفى 3098 هو السلاح والبغلة والأرض وقطعا الشعير غير الثلاثة

85:

3286-4548-عن أبى هريرة قال قال النبى كل بنى آدم يطعن الشيطان فى جنبيه بإصبعيه حين يولد غير عيسى بن مريم ذهب يطعن فطعن فى الحجاب

-141-3271-3183-5165-6388-7396-عن ابن عباس قال قال النبى لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال اللهم جنبنى الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنى فإن كان بينهما ولد لم يضره الشيطان ولم يسلط عليه

3431- (كتاب التفسير سورة آل عمران)ما من بنى آدم مولود إلا يمسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخا من مس الشيطان غير مريم وابنها

والتناقض هو بين الممنوع من الطعن فى 3286 عيسى(ص)فقط وفى 3283 من قال والده عند الجماع اللهم جنبنى الشيطان000 رزقتنى "وفى 3431 عيسى (ص)ومريم(ص)فقط

86:

2817-سمعت أنس بن مالك عن النبى قال ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض شىء إلا الشهيد يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة

2795- سمعت أنس بن مالك عن النبى قال ما من عبد يموت له عند الله خير يسره أن يرجع إلى الدنيا وما فيها إلا الشهيد لما يرى من فضل الشهادة فإنه يسره أن يرجع إلى الدنيا فيقتل مرة أخرى

والتناقض هو تمنى الشهيد القتل10 مرات فى 2817 ومرة واحدة فى 2795

87:

2819-5242-6639-6720-7469-سمعت أبا هريرة عن رسول الله قال قال سليمان بن داود لأطوفن الليلة على مائة امرأة أو 99 كلهن يأتى بفارس يجاهد فى سبيل الله 00

3424- عن أبى هريرة عن النبى قال قال سليمان 000على سبعين امرأة تحمل كل امرأة فارسا 00وفى رواية (90)

-(كتاب الأيمان والنذور باب كيف يمين النبى /باب الإستثناء فى اليمين)عن أبى هريرة قال قال رسول الله قال سليمان لأطوفن الليلة على 90امرأة 00

والتناقض هو فى العدد ففى 2819 عدد النساء 100أو 99 وفى 3424 عددهم 70وفى كتاب الأيمان والنذور 90

88:

2853-أنه سمع أبا هريرة يقول قال النبى من احتبس فرسا فى سبيل الله إيمانا بالله وتصديقا بوعده فإن شبعه وريه وروثه وبوله فى ميزانه يوم القيامة

2860-(كتاب التفسير سورة إذا زلزلت /كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة باب الأحكام التى تعرف بالدلائل )عن أبى هريرة أن رسول الله قال الخيل ثلاثة 00 فأما الذى له أجر فرجل ربطها فى سبيل الله فأطال فى مرج أو روضة فما أصابت فى طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنة ولو أنها قطعت طيلها فاستنت شرفا أو شرفين كانت أرواثها وآثارها حسنات ولو أنها مرت بنهر شربت منه ولم يرد أن يسقيها كان ذلك حسنات له

والتناقض هو بين كون الشبع والرى والروث والبول فى ميزان الرجل فى 2853 وبين كون الأجر حسنات فى 2860

89:

2868- عن ابن عمر قال أجرى النبى ما ضمر من الخيل من الحفياء إلى ثنية الوداع 00قال سفيان بين الحفياء إلى ثنية الوداع 5أميال أو 6 وبين ثنية إلى مسجد بنى رزيق ميل

2870-00عن ابن عمر00فأرسلها من الحفياء 00فقلت لموسى فكم كان بين ذلك قال 6أميال أو 7

وأطراف الحديث فى 420-2869-7336

والتناقض هو فى المسافة بين الحفياء والثنية ففى 2868 هى 5أو 6 أميال وفى 2870 هى 6أو 7

90:

2896- عن مصعب بن سعد قال رأى سعد أن له فصلا على من دونه فقال النبى هل تنصرون إلا بضعفاؤكم

2897-3594-3649-عن أبى سعيد الخدرى عن النبى قال يأتى فئام من الناس فيقال فيكم من صحب النبى فيقال نعم فيفتح عليه ثم يأتى زمان فيقال فيكم من صحب أصحاب النبى فيقال نعم فيفتح ثم يأتى زمان فيقال فيكم من صحب صاحب أصحاب النبى فيقال نعم فيفتح

والتناقض هو فى سبب النصر ففى 2896 الضعفاء وفى وجود صحابة النبى أو من صحبهم أو من صحب من صحبهم سواء ضعفاء أو أقوياء

91:

2987-4566-5663-5964-6207-عن أسامة بن زيد أن رسول الله ركب على حمار على إكاف عليه قطيفة وأردف أسامة وراءه

2988- عن عبد الله أن رسول الله أقبل يوم الفتح من على مكة على راحلته مردفا أسامة ومعه بلال ومعه عثمان 000

والتناقض هو فى المركوب ففى 2987 حمار وفى 2988 راحلة أى ناقة

92:

3012 3013- عن الصعب بن جثامة قال مر بى النبى بالأبواء أو بودان فسئل عن أهل الدار يبيتون من المشركين فيصاب من نساءهم وذراريهم قال هم منهم

3014-3015-أن عبد الله أخبره أن امرأة وجدت فى بعض مغازى النبى مقتولة فأنكر رسول الله قتل النساء والصبيان

والتناقض هو بين إباحة قتل النساء والأولاد فى 3012 و3013 وبين تحريم قتلهم فى 3014 و3015

93:

3169-4249-5777- عن أبى هريرة قال لنا فتحت خيبر أهديت للنبى شاة فيها سم 00فقالوا نعم يا أبا القاسم وإن كذبنا عرفت كذبنا كما عرفته فى أبينا فقال لهم من أهل النار قالوا نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها فقال النبى اخسئوا فيها والله لا نخلفكم فيها أبدا 00

-2811-أخبرنى أبو عبس هو عبد الرحمن بن جبر أن رسول الله قال ما غبرتا قدما عبد فى سبيل الله فتمسه النار

-(كتاب الدعوات باب القصاص يوم القيامة )أن أبا سعيد الخدرى قال قال رسول الله يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة 00أذن لهم فى دخول الجنة

-(كتاب الدعوات باب صفة الجنة والنار )عن جابر أن النبى قال يخرج من النار بالشفاعة كأنهم الثعارير 000

-(نفس الكتاب والباب)حدثنا عمران بن حصين عن النبى يخرج قوم من النار بشفاعة محمد فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين

806-6573-7437-(نفس الكتاب والباب/كتاب التوحيد باب قول الله تعالى إن الله هو الرازق ذو القوة المتين )عن عبد الله قال النبى إنى لأعلم أخر أهل النار خروجا منها خروجا منها وأخر أهل الجنة دخولا 00/قال أبو هريرة عن النبى يبقى رجل بين الجنة والنار أخر أهل النار دخولا الجنة 00

-44-4467-5656-7410-7440-7509-7510-7516-(نفس الكتاب والباب)عن أبى هريرة قال أناس يا رسول الله 000وأراد أن يخرج من النار من أراد أن يخرج ممن كان يشهد أن لا إله إلا الله

-(كتاب الدعوات باب صفة الجنة والنار/كتاب التوحيد باب ما جاء فى قول الله تعالى إن رحمة الله قريب من المحسنين)حدثنا أنس بن مالك عن النبى قال يخرج قوم من النار بعدما مسهم منها سفع فيدخلون الجنة فيسميهم أهل الجنة الجهنميين

-22-4581-4919-6560-6574-7438-7439(كتاب الدعوات باب صفة الجنة والنار /كتاب التوحيد باب قول الله تعالى ولتصنع على عينى )عن أبى سعيد الخدرى أن النبى إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار يقول الله من كان فى قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون قد امتحشوا وعادوا حمما

ومن أطراف أحاديث دخول النار ثم دخول الجنة 2440- 6535

1251-6656- عن أبى هريرة قال لا يموت لمسلم ثلاثة من الولد فيلج النار إلا تحلة القسم

-(كتاب الرقاق باب القصاص يوم القيامة)أن أبا سعيد الخدرى قال قال رسول الله يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض

والتناقض هو بين عدم دخول المسلمين النار أبدا "والله لا نخلفكم فيها أبدا "فى 3169 وكذا فى المجاهد لا تمسه النار وبين كل الأحاديث فى الكتب كالدعوات والتوحيد التى تبين دخولهم النار ثم خروجهم منها

ليست هناك تعليقات: